بالفيديو.."اليوم السابع" فى منزل طفلة الخانكة التى ذهبت للدرس فاغتصبها ابن المدرس..استدرجها لغرفته لإعطائها حلوى ففض بكارتها وذبحها.. والأهالى يشعلون النيران فى منزله.. ويطالبون بالإعدام له ولأبيه
صفحة 1 من اصل 1
بالفيديو.."اليوم السابع" فى منزل طفلة الخانكة التى ذهبت للدرس فاغتصبها ابن المدرس..استدرجها لغرفته لإعطائها حلوى ففض بكارتها وذبحها.. والأهالى يشعلون النيران فى منزله.. ويطالبون بالإعدام له ولأبيه
طفلة صغيرة لم تتعد الثامنة من عمرها، ذهبت إلى الدرس مجبرة من قبل مدرس،
نزع الله الرحمة من قلبه بهؤلاء الأطفال، دون أن يوفر لهم الأمان، حتى داخل
منزله، فعادت الطفلة جثة هامدة إلى أهلها، بعد أن تم اغتصابها من قبل نجل
المدرس وذبحها، الوقعة حدثت فى القليوبية، وبالتحديد بالخانكة، مما زاد
تخوف عدد كبير من الأهالى من ذهاب أطفالهم إلى الدروس.
"اليوم السابع" ذهب إلى منزل المجنى عليها، ليتعرف على تفاصيل الوقعة
فتقابلنا مع عزت مصطفى والد المجنى عليها، وهو موظف بالجمعية الزراعية
ومعين مع نسبة المعاقين، فقال: على الرغم من مرضى، حيث إننى معاق وعلى
الرغم من الحالة البسيطة التى أعيشها إلا اننى كنت مصرا على تعليم أبنائى،
حيث رزقنى الله ب3 أبناء و3 بنات، وحاولت معهم جميعا فى التعليم، وخاصة
البنات، وهن سعاد بالصف الثانى الإعدادى، وفاطمة بالصف الخامس، وكانت
المرحومة إيمان بالصف الثانى الابتدائى، ولكنها كانت الدلوعة كما نطلق
عليها، حيث إنها كانت أصغرهم.
وتابع، أن ابنته كانت تذهب إلى الدرس عند والد المتهم الذى يجبر الطلبة
على الذهاب للدروس، وإلا يضربهم بالمدرسة، وكنت أتركها تذهب إليه للدرس،
على الرغم من سمعة ابنه السيئة بالبلدة، حيث إنه كان مشهورا عنه تعاطى
المخدرات والإدمان والسرقة، وكانت كل يوم تذهب إلى الدرس العصر، وتعود
الساعة الخامسة، وفى هذا اليوم "قبل أن تخرج قلت لها تعالى اجلسى معايا
شوية وبالفعل جلست معى 5 دقائق، وقامت قبلتنى، وقالت إنها ذاهبة إلى الدرس،
فقلت لها متتأخريش، فقالت حاضر يا بابا، وخرجت، ولم تعد حتى الساعة
السادسة، فشعرت بالخوف عليها، وقلت أخرج أشوفها، وأن بأرتدى ملابسى رنّ
التليفون من أخى، وقال لى بنتك فين، ولم يخبرنى بشىء، فخرجت مسرعا ووجدت
الناس ينظرون إلى حتى تقابلت مع ضابط المباحث، فقال لى أنت أبوها، بنتك
بخير، وهى فى المستشفى، فذهبت إلى المستشفى مسرعا، وظللت 4 ساعات بالمستشفى
على أمل أن بنتى تعالج، فلم يخبرنى أحد بشىء، فظللت أتردد على مركز الشرطة
ومستشفى الخانكة 3 مرات، لا أعرف مكان بنتى، ولا أحد يخبرنى بشىء، حتى
الساعة الواحدة مساءً، وقام المأمور باستدعائى لمكتبه، وأخبرنى بمقتل
ابنتى، ولم يخبرنى بتفاصيل الوقعة".
وقال لى إن الجثة بمستشفى ناصر، ووقع على الخبر كالصاعقة، ولم أعرف ماذا
أفعل؟ وأين أذهب؟، وماذا أقول لأمها المريضة التى تعانى من مرض القلب، منذ
مصرع ابنها الأكبر فى حادث منذ 3 سنوات، وقال الأب إننى أطالب بالإعدام
للمتهم، كما أطالب بالإعدام لوالده، حيث إنه لم يحافظ على الأمانة، كما أنه
يقوم بإجبار التلاميذ على الدروس، ويقوم بإحضارهم إلى منزله، وهو يعلم أن
ابنه مدمن".
واستطرد، والد المجنى عليها: أنا أطالب بإعدام المتهم ووالده، حتى أشعر بالراحة، أن دم بنتى مرحش هدر".
أما مصطفى شقيق الطفلة وهو عريس، لم يمر على زواجه سوى 5 أيام، أكد أنه لن
يترك دم أخته هباءً، قائلا: أنا بطالب بضرورة إعدام المتهم على فعلته،
وإعدام أبيه على عدم محافظته على الأمانة.
جمال عم الطفلة، ويعمل رئيس تمريض بمستشفى الخانكة، قال إن المتهم مدمن
هروين وكان نزيل مستشفى الخانكة للعلاج من الإدمان، وهرب منها، ووالده يعلم
بخطورة ابنه فكيف يأتى بأطفال صغار إلى المنزل مع علمه بتعرضهم للخطر،
وهناك العديد من المدمنين الخطرين الموجودين بالمنطقة، ويجب على الشرطة
إجبارهم على العلاج، لأنهم يشكلون خطورة كبيرة على الأهالى.
أهالى القرية وبعد انتشار الخبر، قامت مجموعة كبيرة من الشباب، وقام
بإشعال النيران بمنزل المتهم، وبعد ذالك توجهوا وحاولوا إشعال النيران بمقر
الحرية والعدالة بالخانكة بعد أن علموا أن أحد أفراد الحزب، قام بالاتصال
بسيارات الإطفاء لإطفاء منزل المتهم.
ترجع القضية إلى تلقى اللواء محمود يسرى مدير أمن القليوبية إخطارا من
اللواء محمد القصيرى مدير المباحث ببلاغ من المدعو حاتم م ك 50 سنة مدرس
باكتشافه مقتل التلميذة أ ع 8 سنوات التلميذة بالصف الثانى الابتدائى،
والتى تتردد عليه للتدريس لها انتقل على الفور اللواء هشام خطاب مفتش الأمن
العام والعميد أسامة عايش رئيس المباحث، وعثر على الجثة داخل حجرة نجله
المدعو ش ح 23 سنة عاطل، واتهم نجله بمقتلها بعد أن عثر على جثة التلميذة
داخل حجرة نجل المبلغ، عارية تماماً من الملابس، وبها آثار دماء مع جرح
طعنى نافذ بالبطن وخروج الأحشاء وجرح ذبحى بالرقبة، وعثر على ملابسها على
مقعد بجوارها.
تمكن العقيد أحمد الشافعى رئيس فرع البحث من القبض على المتهم، وبمواجهته
اعترف بقيامه باصطحاب الطفلة إلى حجرته بدعوى إعطائها بعض الحلوى، وقيامه
بخلع ملابسها وفض غشاء بكارتها، وعند صراخها قام بطعنها بسكين بالبطن، ثم
ذبحها بالرقبة، وفر هارباً من المسكن حتى تم ضبطه.
وأضاف بتخلصه من السكين المستخدمة بإلقائها بأحد المصارف أثناء هروبه،
وتبين أن المتهم المذكور مدمن على تعاطى مخدر الهيروين، وسبق إيداعه
بالمصحات النفسية من قبل تم عرض المتهم على النيابة التى أمرت بحبسه على
ذمة التحقيق.
طفلة صغيرة لم تتعد الثامنة من عمرها، ذهبت إلى الدرس مجبرة من قبل مدرس،
نزع الله الرحمة من قلبه بهؤلاء الأطفال، دون أن يوفر لهم الأمان، حتى داخل
منزله، فعادت الطفلة جثة هامدة إلى أهلها، بعد أن تم اغتصابها من قبل نجل
المدرس وذبحها، الوقعة حدثت فى القليوبية، وبالتحديد بالخانكة، مما زاد
تخوف عدد كبير من الأهالى من ذهاب أطفالهم إلى الدروس.
"اليوم السابع" ذهب إلى منزل المجنى عليها، ليتعرف على تفاصيل الوقعة
فتقابلنا مع عزت مصطفى والد المجنى عليها، وهو موظف بالجمعية الزراعية
ومعين مع نسبة المعاقين، فقال: على الرغم من مرضى، حيث إننى معاق وعلى
الرغم من الحالة البسيطة التى أعيشها إلا اننى كنت مصرا على تعليم أبنائى،
حيث رزقنى الله ب3 أبناء و3 بنات، وحاولت معهم جميعا فى التعليم، وخاصة
البنات، وهن سعاد بالصف الثانى الإعدادى، وفاطمة بالصف الخامس، وكانت
المرحومة إيمان بالصف الثانى الابتدائى، ولكنها كانت الدلوعة كما نطلق
عليها، حيث إنها كانت أصغرهم.
وتابع، أن ابنته كانت تذهب إلى الدرس عند والد المتهم الذى يجبر الطلبة
على الذهاب للدروس، وإلا يضربهم بالمدرسة، وكنت أتركها تذهب إليه للدرس،
على الرغم من سمعة ابنه السيئة بالبلدة، حيث إنه كان مشهورا عنه تعاطى
المخدرات والإدمان والسرقة، وكانت كل يوم تذهب إلى الدرس العصر، وتعود
الساعة الخامسة، وفى هذا اليوم "قبل أن تخرج قلت لها تعالى اجلسى معايا
شوية وبالفعل جلست معى 5 دقائق، وقامت قبلتنى، وقالت إنها ذاهبة إلى الدرس،
فقلت لها متتأخريش، فقالت حاضر يا بابا، وخرجت، ولم تعد حتى الساعة
السادسة، فشعرت بالخوف عليها، وقلت أخرج أشوفها، وأن بأرتدى ملابسى رنّ
التليفون من أخى، وقال لى بنتك فين، ولم يخبرنى بشىء، فخرجت مسرعا ووجدت
الناس ينظرون إلى حتى تقابلت مع ضابط المباحث، فقال لى أنت أبوها، بنتك
بخير، وهى فى المستشفى، فذهبت إلى المستشفى مسرعا، وظللت 4 ساعات بالمستشفى
على أمل أن بنتى تعالج، فلم يخبرنى أحد بشىء، فظللت أتردد على مركز الشرطة
ومستشفى الخانكة 3 مرات، لا أعرف مكان بنتى، ولا أحد يخبرنى بشىء، حتى
الساعة الواحدة مساءً، وقام المأمور باستدعائى لمكتبه، وأخبرنى بمقتل
ابنتى، ولم يخبرنى بتفاصيل الوقعة".
وقال لى إن الجثة بمستشفى ناصر، ووقع على الخبر كالصاعقة، ولم أعرف ماذا
أفعل؟ وأين أذهب؟، وماذا أقول لأمها المريضة التى تعانى من مرض القلب، منذ
مصرع ابنها الأكبر فى حادث منذ 3 سنوات، وقال الأب إننى أطالب بالإعدام
للمتهم، كما أطالب بالإعدام لوالده، حيث إنه لم يحافظ على الأمانة، كما أنه
يقوم بإجبار التلاميذ على الدروس، ويقوم بإحضارهم إلى منزله، وهو يعلم أن
ابنه مدمن".
واستطرد، والد المجنى عليها: أنا أطالب بإعدام المتهم ووالده، حتى أشعر بالراحة، أن دم بنتى مرحش هدر".
أما مصطفى شقيق الطفلة وهو عريس، لم يمر على زواجه سوى 5 أيام، أكد أنه لن
يترك دم أخته هباءً، قائلا: أنا بطالب بضرورة إعدام المتهم على فعلته،
وإعدام أبيه على عدم محافظته على الأمانة.
جمال عم الطفلة، ويعمل رئيس تمريض بمستشفى الخانكة، قال إن المتهم مدمن
هروين وكان نزيل مستشفى الخانكة للعلاج من الإدمان، وهرب منها، ووالده يعلم
بخطورة ابنه فكيف يأتى بأطفال صغار إلى المنزل مع علمه بتعرضهم للخطر،
وهناك العديد من المدمنين الخطرين الموجودين بالمنطقة، ويجب على الشرطة
إجبارهم على العلاج، لأنهم يشكلون خطورة كبيرة على الأهالى.
أهالى القرية وبعد انتشار الخبر، قامت مجموعة كبيرة من الشباب، وقام
بإشعال النيران بمنزل المتهم، وبعد ذالك توجهوا وحاولوا إشعال النيران بمقر
الحرية والعدالة بالخانكة بعد أن علموا أن أحد أفراد الحزب، قام بالاتصال
بسيارات الإطفاء لإطفاء منزل المتهم.
ترجع القضية إلى تلقى اللواء محمود يسرى مدير أمن القليوبية إخطارا من
اللواء محمد القصيرى مدير المباحث ببلاغ من المدعو حاتم م ك 50 سنة مدرس
باكتشافه مقتل التلميذة أ ع 8 سنوات التلميذة بالصف الثانى الابتدائى،
والتى تتردد عليه للتدريس لها انتقل على الفور اللواء هشام خطاب مفتش الأمن
العام والعميد أسامة عايش رئيس المباحث، وعثر على الجثة داخل حجرة نجله
المدعو ش ح 23 سنة عاطل، واتهم نجله بمقتلها بعد أن عثر على جثة التلميذة
داخل حجرة نجل المبلغ، عارية تماماً من الملابس، وبها آثار دماء مع جرح
طعنى نافذ بالبطن وخروج الأحشاء وجرح ذبحى بالرقبة، وعثر على ملابسها على
مقعد بجوارها.
تمكن العقيد أحمد الشافعى رئيس فرع البحث من القبض على المتهم، وبمواجهته
اعترف بقيامه باصطحاب الطفلة إلى حجرته بدعوى إعطائها بعض الحلوى، وقيامه
بخلع ملابسها وفض غشاء بكارتها، وعند صراخها قام بطعنها بسكين بالبطن، ثم
ذبحها بالرقبة، وفر هارباً من المسكن حتى تم ضبطه.
وأضاف بتخلصه من السكين المستخدمة بإلقائها بأحد المصارف أثناء هروبه،
وتبين أن المتهم المذكور مدمن على تعاطى مخدر الهيروين، وسبق إيداعه
بالمصحات النفسية من قبل تم عرض المتهم على النيابة التى أمرت بحبسه على
ذمة التحقيق.
مواضيع مماثلة
» مصابو حادث البدرشين يروون لـ"اليوم السابع" تفاصيل الكارثة المجندون: ناشدنا مسئولى محطة المنيا وقف القطار لشعورنا بإصابة عرباته بالخلل.. ويطالبون الرئيس محمد مرسى بإعدام المتورطين بالفيديو
» بالفيديو..اليوم السابع تنشر الأسئلة التى لن يخرج عنها امتحان التفاضل وحساب المثلثات للمرحلة الأولى للثانوية العامة
» اليوم السابع" ينفرد بنشر أسماء 35 مصاباً بالتسمم فى منوف من بينهم 20 طفلاً.. ومدير المستشفى يؤكد أن جميع الحالات من قرية واحدة.. والأهالى يتجمهرون ضد المسئولين
» بالصور.. حريق هائل يلتهم 14 محلا بحارة اليهود والخسائر تقدر بـ7 ملايين جنيه.. و10 سيارات إطفاء تسيطر عليه بعد ساعتين ونصف من نشوبه.. والأهالى لـ"اليوم السابع": الحريق بفعل فاعل
» بالفيديو.. اليوم السابع تنشر المراجعة النهائية للغة العربية فى الثانوية العامة
» بالفيديو..اليوم السابع تنشر الأسئلة التى لن يخرج عنها امتحان التفاضل وحساب المثلثات للمرحلة الأولى للثانوية العامة
» اليوم السابع" ينفرد بنشر أسماء 35 مصاباً بالتسمم فى منوف من بينهم 20 طفلاً.. ومدير المستشفى يؤكد أن جميع الحالات من قرية واحدة.. والأهالى يتجمهرون ضد المسئولين
» بالصور.. حريق هائل يلتهم 14 محلا بحارة اليهود والخسائر تقدر بـ7 ملايين جنيه.. و10 سيارات إطفاء تسيطر عليه بعد ساعتين ونصف من نشوبه.. والأهالى لـ"اليوم السابع": الحريق بفعل فاعل
» بالفيديو.. اليوم السابع تنشر المراجعة النهائية للغة العربية فى الثانوية العامة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى