أهم 100 سؤال فى مراجعة مادة الفيزياء الجزء السادس ثانلث ثانوي

الدرس في شكل نص مقروء



أهم 100 سؤال فى مادة الفيزياء - الجزء السادس



علل لما يأتي


(1) التوصيلة الكهربية لمادة خاصية فزيائية لها

(2) في الدوائر الكهربية المتصلة على التوازي تستخدم أسلاك سميكة
عند طرفي البطارية بينما تستخدم أسلاك أقل سمكاً عند طرفي كل مقاومة .

(3) تزداد كفاءة البطارية كلما قلت مقاومتها الداخلية .

(4) تزداد كثافة الفيض عند محور ملف حلزوني (لولبي) بوضع ساق من الحديد .

(5) تتولد قوة تؤثر على سلك يمر به تيار كهربي عند وضعه عمودياً على مجال مغناطيسي منتظم تعمل على تحريكه .

(6) يتناقص عزم الإزدواج المؤثر في ملف مستطيل يمر به تيار كهربي
معلق بين قطبي مغناطيس أثناء دورانه إبتدءاً من الموضع الذي يكون فيه
مستواه موازياً للمجال المغناطيسي .

(7) يكون القطبان المغناطيسيان الدائمان مقعرين في الجلفانومتر ذو الملف المتحرك .

كما يلف الملف حول إسطوانة من الحديد المطاوع .

( يوصل بالملف في الفولتميتر مقاومة كبيرة على التوالي (المقاومة المضاعفة للجهد) .

(9) يوصل الملف في الأوميتر بمقاومة عيارية وريوستات وعمود كهربي .

(10) يكون تدريج الأوميتر غير منتظم (أي أقسامه غير متساوية) .

(11) إذا قطع سلك فيضاً مغنطيسياً تولد بين طرفي السلك قوة دافعة كهربية مستحثة .

(12) القوه الدافعة المستحثة في ملف الدينامو تكون نهاية عظمى عندما يكون مستوى الملف موازياً للمجال المغناطيسي .

(13) يلف ملف المقاومة القياسية لفاً مزدوجاً أو ليس هناك تأثير للحث الذاتي للملف إذا كانت أسلاكه ملفوفة لفاً مزدوجاً .

(14) يصنع القلب الحديدي في المحول على شكل شرائح أو سيقان رفيعة معزولة عن بعضها .

(15) عند فتح دائرة مغناطيس كهربي قد تحدث شرارة كهربية عند موضع قطع الدائرة

(16) لا يعمل المحول بالتيار المستمر.

(17) في المحول يكاد ينعدم مرور التيار الأصلي في الملف الإبتدائي
رغم إتصاله بمصدر التيار وذلك عندما تكون دائرة الملف الثانوي مفتوحة .

(18) يستخدم محول رافع لنقل الطاقة الكهربية من محطة التوليد إلى أماكن الإستهلاك أو (المحول الرافع للجهد خافض لشدة التيار).

(19) يستخدم التصوير الحراري في مجال إكتشاف الأدلة الجنائية.

(20) تزاح قمة شدة الإشعاع نحو الطول الموجي الأقل بإرتفاع درجة الحرارة .

(21) لم تستطع الفيزياء الكلاسيكية تفسير منحنيات بلانك ( العلاقة بين شدة الإشعاع والطول الموجي) .

(22) لم تستطيع الفيزياء الكلاسيكية تفسير ظاهرة التأثير الكهروضوئي.

(23) ظاهرة إشعاع الجسم الأسود تتثبت الخاصية الجسيمية للضوء.

(24) ظاهرة كومتون تثبت الصفات الجسيمية للفوتونات .

(25) المجهر الإلكتروني له قدرة تحليلية أكبر من المجهر الضوئي .

(26) تعتبر مجموعة ليمان من مجموعات طيف ذرة الهيدروجين أكبرها طاقة (أقلها طول موجي).

(27) لا تخضع أشعه الليزر لقانون التربيع العكسي في الضوء .

(28) يمكن نقل شعاع الليزر لمسافات طويلة دون فقد ملحوظ .

(29) يختار غاز الهليوم مع غاز النيون لعمل الليزر الغازي .

(30) يوجد في جهاز ليزر الهليوم نيون عند نهايتي الأنبوبة مرآتان
مستويتان متوازيتان ومتعامدتان على محور الأنبوبة إحداهما شبه منفذه .

(31) التجويف الرنيني هو المسئول عن إتمام عمليتي الإنبعاث المستحث وتضخيم الضوء .

(32) تستخدم أشعة الليزر في علاج الإنفصال الشبكي .

(33) يسمى تراكم ذرات النيون المثارة في مستوى الطاقة العالي شبه المستقر بوضع الإسكان المعكوس .

(34) يعتبر الجرمانيوم والسليكون أشباه موصلات.

(35) يعتبر السليكون من أشباه الموصلات النقية .

(36) يزداد التوصيل الكهربي لبللورة السليكون عند تطعيمها بشوائب من ذرات الأنتيمون .

(37) تختلف الوصلة الثنائية عن المقاومة العادية .

(38) في الترانزستور يكون تيار القاعدة (IB) أقل بكثير من تيار المجمع.

(39) تستخدم الوصلة الثنائية في تقويم التيار المتردد.

(40) تفضل الإلكترونيات الرقمية على الإلكترونيات التناظرية .

 

الاجابة


إجابة علل لما يأتي


(1) لأنها لا تختلف للمادة الواحدة عند درجة حرارة معينة كما أنها لا تتغير بتغير الطول أو المساحة حسب العلاقة .

(2) أ) عند مدخل ومخرج التيار أي عند قطبي البطارية تكون شدة التيار
أكبر ما يمكن في دائرة التوازي لذا تستخدم أسلاك سميكة حتى تكون مقاومتها
صغيره فلا تؤثر في شدة التيار. ب) عند مرور التيار في كل مقاومة تقل شدة
التيار فيها لأنه يتجزأ .

(3) كلما قلت المقاومة الداخلية(r) قل المقدار (lr) وهو مقدار
الشغل الذي تبذله البطارية لمرور الشحنات داخلها ولذلك يقل الشغل المفقود
من البطارية عند التشغيل أي تزداد كفاءة البطارية.

(4) لأن معامل نفاذية الحديد أكبر من معامل نفاذية الهواء علاوة على تمغنط القلب المعدنى

(5) أ) يوجد على جانبي السلك مجالان مجال المغناطيسي المنتظم والمجال الناشئ عن مرور التيار في السلك .

ب) في أحد جانبي السلك يكون المجالان في إتجاه واحد فتكون كثافة
الفيض المغناطيسى الكلى في هذا الجزء كبيرة وتكون قوة التنافر بين خطوط
الفيض كبيرة .

ج) في الجانب الآخر يكون المجالان متضادين وتكون كثافة الفيض
المغناطيسي الكلي في هذا الجزء صغيرة وتكون قوة التنافر بين الخطوط الفيض
صغيرة .

د) تعمل محصلة قوتي التنافر على تحريك السلك في الإتجاه من القوة الكبيرة إلى القوة الصغيرة .

(6) أ) عندما يكون مستوى الملف موازياً للمجال المغناطيسي فتكون
الزاوية بين عزم ثنائي القطب المغناطيسي والمجال 90o , sinθ=1 فيكون عزم
الإزدواج المؤثر على الملف أكبر ما يمكن = BIAN.

ب) عندما يدور الملف إبتدءاً من هذا الوضع تقل الزاوية بين عزم ثنائي القطب والمجال فتقل ويتناقص عزم الإزدواج .

(7) حتى تكون خطوط الفيض المغناطيسية بين القطبين على هيئة أنصاف
أقطار للإسطوانة الحديدية وبذلك يصبح مستوى الملف في أي موضع موازياً
الخطوط الفيض المغناطيسي وتكون كثافة الفيض المغناطيسي ثابتة في الحيز الذي
يتحرك فيه الملف فينحرف المؤشر بإنتظام إنحرافاً يتناسب مع شدة التيار .

( أ- حماية ملف الجلفانومتر من الإنصهار بأخذ الجزء الأعظم وقدره (Vm) تارك الجزء الأضعف وقدره (Vg ) يتحمله الملف دون أن ينصهر .

ب- جعل مقاومة الفولتميتر ككل كبيرة جداً وهذا أمر مطلوب , لأنه
كلما كبرت مقاومة الفولتميتر تقل شدة التيار المسحوب وتزداد قراءته وتقترب
من القيمة الصحيحة لها .

ج- قياس فروق جهد عالية .

(9) لجعل شدة التيار المار في الجهاز هي أقصى ما يتحمله الملف عندما
تكون المقاومة المجهولة = صفر . وعندئذ ينحرف المؤشر إلى نهاية تدريج
الأمبيرات الذي يعتبر صفر تدريج الأومات .

(10) ولما كانت ( ) ثابتة فإن شدة التيار تتناسب عكسياً مع
المقاومة الكلية لدائرة الأوميتر وليس مع المقاومة المجهولة فقط لذا تكون
أقسام التدرج غير متساوية.

(11) لأن الفيض المغناطيسي يؤثر على الإلكترونات الحرة لذرات السلك
فتندفع من أحد طرفي السلك (ويصبح موجب الجهد) إلى الطرف الآخر ( ويصبح سالب
الجهد) فينشأ بين طرفي السلك فرق في الجهد أو قوة دافعة كهربية مستحثة.

(12) في هذا الوضع يكون إتجاه حركة كل جانب من الملف عمودياً على
خطوط الفيض المغناطيسي فيقطعها وتكون الزاوية بين إتجاه السرعة وإتجاه
المجال المغناطيسي =

(13) حتى يكون إتجاه التيار في أحد فرعي الملف عكس إتجاهه في الفرع
الآخر فيتساوى المجالان المغناطيسيان ويتضادان ويعادل كل منهما الآخر
فينعدم الحث الذاتي في الملف وتصبح المقاومة عديمة الحث الذاتي .

(14) وذلك لكي تكون مقاومتها كبيرة فتقل شدة التيارات الدوامية. كما
أن المادة العازلة بين السيقان تعمل على إضعاف التيارات الدوامية.

(15) لأنه عند قطع الدائرة يتناقص الفيض المغناطيسي بسرعة فيتولد في
ملف المغناطيس بالحث الذاتي e.m.f. مستحثه طردية كبيرة جداً فتتغلب على
مقاومة الهواء عند موضع القطع فتمر شرارة كهربية.

(16) لأن أساس عمل المحول يعتمد على الحث المتبادل بين ملفين وذلك
يلزمه مجال مغناطيسي متغير والتيار المستمر يولد مجالاً مغناطيسياً ثابت
الشدة والإتجاه .

(17) بسبب تراكم المجال المغناطيسي تتولد e.m.f. عكسية بالحث الذاتي
في الملف الإبتدائي تكاد تكون مساوية مضادة للقوة الدافعة للمصدر فينعدم
تقريباً التيار في الملف الإبتدائي ولا يحدث إستهلاك يذكر في الطاقة .

(18) لأن المحول الرافع يرفع القوة الدافعة المترددة المتولدة
بمقدار كبير فتقل شدة التيار المار في الكابلات فتصبح صغيرة جداً ويكون
مقدار الطاقة المفقودة في الأسلاك صغيرة جداً (الطاقة المفقودة) حيث أن
كمية الحرارة المتولدة في الأسلاك طردي مع مربع شدة التيار فخفض التيار إلى
0.01 أمبير مثلا يخفض الطاقة إلى 0.0001 جول .

(19) وجد أن الإشعاع الحراري للشخص يبقى فتره بعد إنصرافه من المكان.

(20) وذلك لأن الطول الموجي الذي تصاحبه أقصى شدة إشعاع يتناسب عكسياً مع درجة الحرارة حسب قانون فين .

(21) أ) لأن الفيزياء الكلاسيكية تعتبر الإشعاع موجات كهرومغناطيسية لذا فإن شدة الإشعاع تزداد بزيادة التردد .

ب) وجد من المنحنيات أن شدة الإشعاع تقل مع الترددات العالية (الأطوال الموجية قصيرة جداً ) .

(22) أ) حيث أن الفيزياء الكلاسيكية تنظر للضوء على أنه موجات لذا
فإن شدة التيار والطاقة الحركية وسرعة الإلكترونات تزداد بزيادة شدة الضوء
وليس تردده .

ب) وجد أن كل ما سبق يتوقف على تردد الضوء الساقط بشرط أن يكون أعلى من التردد الحرج للمعدن .

جـ) وجد أن إنطلاق الإلكترون بالضوء يحدث لحظياً وليس هناك فترة إنتظار.

(23) لأن أشعة الضوء تتكون من دفقات من الطاقة تسمى الفوتونات
(كميات من الضوء) وتزداد هذه الطاقة كلما زاد تردد الضوء (حسب فروض بلانك) .
وهذه الفوتونات لكل منها كتلة أثناء الحركة ولها كمية حركة.

(24) أ) لاحظ كومتون عند سقوط فوتون من أشعه ((X أو أشعه جاما وهي
ذات طاقه كبيرة وتردد عالي علي إلكترون حر نقص تردد الفوتون وتغيره إتجاهه
.

ب) زيادة سرعة الإلكترون وتغيره إتجاهه. كما لاحظ أن كمية الحركة
وكذلك طاقه الحركة للفوتون قبل التصادم تساويهما بعد التصادم أي أن الفوتون
يشبه الإلكترون في أن له خواص جسيميه.

(25) أ) لأن الحزمة الإلكترونية المستخدمة في المجهر الإلكتروني
يمكن تزويدها بطاقة كبيرة فيكون طول موجة الحزمة قصير جداً وأصغر من تفاصيل
الفيروسات التي لا يمكن رؤيتها بالمجهر الضوئي.

(26) لأن فيها ينتقل الإلكترون من المستويات الأعلى إلى مستوى
الطاقة الأول (K) لذا يكون الفرق في الطاقة بين المستويات الأعلى والمستوى
(K) (n=1) كبيراً.

(27) لأن أشعة الليزر عبارة عن حزمة رفيعة جداً تسقط على السطح بشدة
ثابتة على وحدة المساحات مهما إختلفت المسافات بين مصدر الضوء والسطح.

(28) لأن قطر حزمة الليزر يظل ثابتاً لمسافات طويلة أثناء الإنتشار وتتحرك حزمة الليزر بصورة متوازية ولا تعاني تشتتاً.

(29) لتقارب قيم طاقة مستويات الإثارة شبة المستقرة في كل منهما .

(30) لأنه أثناء حركة الفوتونات بين المرآتين داخل الأنبوبة تصطدم
ببعض ذرات النيون في مستوى الإثارة شبه المستقر والتي لم تنته فترة العمر
لها فتحثها على إطلاق فوتونات لها نفس طاقة وإتجاه الفوتونات المصطدمة بها
فيتضاعف بذلك عدد الفوتونات المتحركة بين المرآتين ، وتتكرر الخطوة السابقة
بعدد جديد من الفوتونات حتى يتضاعف هذا العدد وهكذا حتى يتم عملية تضخيم
الشعاع وعندما تصل شدة الإشعاع داخل الأنبوبة حداً معيناً يخرج جزء منه
خلال المرآة شبه المنفذة في صورة شعاع ليزر .

(31) أ) يحتوى التجويف الرنيني على المادة الفعالة في الليزر (
النيون ) التي تثار ذراتها لتصل إلى مستوى طاقه شبه مستقر يتميز بفترة عمر
طويلة نسبياً وبزيادة عدد ذرات النيون المثارة فيه يتحقق شرط الإسكان
المعكوس وعندما تهبط ذرات النيون هبوطاً تلقائياً يحدث الإنبعاث المستحث.

ب) يوجد في طرفي التجويف الرنيني مرآتين عاكستين ترتد عنهما
الفوتونات عدة مرات فتصطدم ببعض ذرات النيون في مستوى الإثارة شبه المستقر
فتحثها على إطلاق فوتوناتها فيتضاعف عدد الفوتونات المتحركة بين المرآتين
وبذلك تتم عملية تضخيم الشعاع.

(32) لأن الطاقة الحرارية الناتجة عن شعاع الليزر تعمل على التحام الشبكية بالطبقة التي تحتها.

(33) لأن وجود ذرات النيون في مستوى عالي شبه مستقر ويتميز بفترة
عمر طويلة نسبياً وتصبح فيه عدد ذرات النيون أكبر بكثير من عدد الذرات في
مستوى الإستقرار الأرضي يكون هذا الوضع عكس الوضع الشائع في الظروف
المعتادة حيث تميل الذرات للإستقرار في المستوى الأرضي. لذا سمي هذا الموضع
بوضع الإسكان المعكوس.

(34) لأن هذه المواد ليست جيدة التوصيل للكهرباء كما أنها ليست
رديئة التوصيل في درجات الحرارة العادية أي أن هذه المواد مرحلة متوسطة بين
المواد الجيدة التوصيل والمواد رديئة التوصيل .

(35) أ) ذرة السيليكون رباعية التكافؤ لذا ترتبط كل ذرة بأربع ذرات
سيليكون بروابط تساهميه (تكافئيه) لذا لا تحتوي البللورة النقية على
الإلكترونات حرة وتكون عازلة عند .

ب) عند رفع درجة حرارتها تنكسر بعض الروابط وتنطلق الإلكترونات الحرة فتصبح موصله للتيار .

(36) أ) ذرة الأنتيمون خماسية التكافؤ أي يحتوي غلافها الخارجي على 5 إلكترونات .

ب) عندما ترتبط مع السليكون فإن ذرة من الأنتيمون ترتبط مع 4 ذرات من السيلكون ويصبح الإلكترون الخامس حراً .

جـ) تتولد في البللورات إلكترونات حرة فتصبح موصلة للتيار الكهربي .

(37) أ) الوصلة الثنائية تعطي مقاومة صغيرة جدا في إتجاه معين
ومقاومة عالية جداً في الإتجاه المعاكس ويتم التوصيل فيها بالإلكترونات
الحرة والفجوات.

ب) المقاومة العادية قيمتها ثابتة لا تتغير مهما إنعكس إتجاه التيار ويتم التوصيل فيها بالإلكترونات.

(38) لأن القاعدة عرضها صغير لذا لا يفقد فيها نسبة كبيرة من
الفجوات ويمر معظم تيار الباعث إلى المجمع ويكون IC أكبر بكثير من IB
والنسبة بينهما هي نسبة التكبير في الترانزستور

(39) أ) عند توصيل الوصلة الثنائية توصيلاً أمامياً فإنها لا تبدي مقاومة تذكر لمرور التيار

ب) إذا وصلت توصيلاً عكسياً تكون مقاومتها كبيرة ولا يمر التيار. لذا فإنها تسمح بمرور التيار في إتجاه واحد.

(40) أ) في الإلكترونيات التناظرية تسبب الحركة العشوائية
للإلكترونات الضوضاء الكهربية عند تداخلها مع الإشارات التي تحمل المعلومات
فتشوشها ويصعب التخلص منها .

ب) في الإلكترونيات الرقمية فإن المعلومات ليست هي قيمة الإشارة
ولكن المعلومة تكمن في الشفرة التي تحتوى على 0 , 1 ولا يهم إن كانت
قيمة الجهد مضاف إليه الضوضاء .