هام وجديدبحث ترقية معلم خبير أخصائى مكتبة الى معلم أول و خبير مرحلة رابعة
منتديات الأجيال التعليمية :: الملتقى الدراسي العام :: معلمي مصر :: كادر المعــلم ( أسئلـة واختبـــــارات )
صفحة 1 من اصل 1
هام وجديدبحث ترقية معلم خبير أخصائى مكتبة الى معلم أول و خبير مرحلة رابعة
بحث ترقية معلم خبير أخصائى مكتبة الى درجة عليا مرحلة رابعة
المكون الأول: الرؤية والرسالة
مفـــــــــهوم الـــــرؤية
تعبرالرؤية
عن الأحلام والطموحات المطلوب تحقيقها والتميز الواجب إحداثهوبالتالي هى
الغايات والآمال التى تهدف المؤسسة التعليمية إلى تحقيقها فىالأجل الطويل.
مفهوم الرساله
تمثل الرسالة وصفا أكثر تحديدا لما تسعى إليه المدرسة وكيف ستحققه وما القيم التي تؤمن بها تجاه طلابها والعاملين فيها والمجتمع.
المشاركون في وضع الرؤية والرسالة
-1 المعلمون:- لأنهم أساس العملية التعليمية فى المدرسة .
-2 الإدارة المدرسية :لأنهم قادة العملية التعليمية فى المدرسة .
-3المتعلمون : حتى يعبروا عن احتياجاتهم المستقبلية .
-4أولياء الأمور : حتى يعبروا عن طموحاتهم وأحلامهم لأبنائهم .
-5 آخرون من المهتمين بالعملية التعليمية – مؤسسات خدمية -
خصائص الرؤية الجيدة :
1ــتكون طموحة
2ــ واضحة
3ــتصف مستقبلا أفضل
-4
يتماختيار كلماتها بعناية وتفكير وان يتم وزن الدلالات الخاصة بكل عبارة
فلاتكون مملة ولا سطحية ولكن صادقة حتى تثير الطموح لدى من يقرؤها وتدفعه
إلىالعمل كما أن هذه الكلمات ينبغي أن تعكس قيم المنظمة التي تريد إرساءها.
شروط صياغه الرؤية
• يشارك في صياغتها عدد كبير من المعنيين .
• تعتمد علي دراسة لواقع وتحليل البيئة المحيطة .
• أن يؤمن بها جميع المعنيين .
• تلبي متطلبات المجتمع المحلي .
• تتوافق والسياسة التعليمية العامة
• تواكب التطورات العالمية
الرؤية الخاصة بى
تلاميذ متميزون لديهم القدرة على التفكير العلمي والبحث والمعرفة
الرؤية الخاصة بمدرستى
نتطلع إلى تعليم ذي جودة عالية و بيئة تربوية مشوقة و مشاركة مجتمعية فاعلة وجيل مبدع ملتزم بدينه محب لوطنه يتغير دائما نحو الأفضل.
خصائص الرساله الجيده
1- الرسالة مستمرة, تأتي كفعل او مصدر, مثل: تأمين أو إسعاد, أو تقوية, أو تعليم, أو مساعدة, أو رفع, أو تحقيق....
2-الرسالة في المضارع وليست في الماضي, ولا في المستقبل, بل هي الآن وكل زمان.
3-الرسالة مختصرة ولكن تشتمل على عدة معاني.
شروط صياغه الرساله
• الذي تسعي إليه المدرسة.
• كيفية تحقيق ما تسعي إليه المدرسة.
• القيم التي تؤمن بها المدرسة في سبيل تحقيق ذلك
ويجب أن تتميز الرسالة بما يلي :-
الخلو من المصطلحات الغامضة
قصيرة نسبيا بحيث يمكن للمعنيين أن يتذكروها .
الرسالة الخاصى بى
اسعى
إلى تنشئة جيلا قادراً على مواكبة التطور والتغير المستمر للعصر المعرفي و
التكنولوجي الذي يشهده العالم من حولنا وإعداد أجيال واعدة قادرة على حل
مشكلاتها و مواجهة العالم بفخرو اعتزاز.
الرسالة الخاصة بمدرستى
تسعيالمدرسة
لتنمية الوعى الثقافى لدى المجتمع المحلي لدعم العملية التعليمية .و كذلك
تنمية المهارات التكنولوجية لدى المعلمين و التلاميذ . و أيضاًالتنمية
الشاملة للتلميذ فى جميع النواحى النفسية و الاجتماعية و التعليمية .
التنمية المهنية المستدامة للمعلمين و دعم المتفوقين علمياً و تحقيقالتميز
العلمى فى جميع المجالات . و رعاية الموهوبين و الاهتمام بهم و عملبرامج
خاصة لتنمية مواهبهم . و أخيراً دمج ذوى الاحتياجات الخاصة .
خطوات تنفيذ الرؤية والرسالة على المستوى الشخصي
1- أقوم بمناقشة تلاميذى فى الرؤية والرسالة والمقصود بها .
-2أقوم بثبيت الرؤية والرسالة فى الصف الذي أعمل بالتدريس فيه أو بالمكتبة .
-3قمت تثبيتها فى دفتر تحضيرى ودفتر زيارات المكتبة.
-4أقوم
بنشرها فى المدرسة بعدة صور ممكنة : لوحات – استيكر - مطوية – بداية
كراسات المتعلمين – الإعلان عنها فى برامج الإذاعة – مجلات الصحافة –
مطويات
المكون الثانى التقييم الذاتى
القدرة المؤسسية والفاعلية التعليمية
-
يقوم فريق الجودة بالادارة بالتعاون مع مجلس الأمناء والتربية الاجتماعية
بتكريم الطلاب الفائقين في جميع المجالات وتقديم المساعدات العينية
والمادية للطلاب المحتاجين والأيتام . كما تقوم المؤسسة بتنظيم رحلات وعمل
معسكرات لبث روح التعاون والانتماء بين الطلاب والعاملين .
- يسود مجتمع
الادارة التعليمية والتوجيه الفنى جو أسرى متحاب نظرا لوجود مشاركات في
جميع المناسبات والظروف الاجتماعية وتقديم الرعاية المادية من خلال صندوق
الزمالة.
- تقوم الادارة بتعظيم دور مجلس الأمناء والآباء والمعلمين في
اتخاذ القرارات المرتبطة بالعملية التعليمية وذلك لإعادة الثقة بينها وبين
المجتمع المحلى .
- تسعى الادارة لوضع آلية لمشاركة جميع العاملين وكل
الفئات في صنع القرار حتى تكون القرارات ديموقراطية واعداد صندوق للشكاوى
ومقترحات جميع العاملين والمعنيين حيث يمكن تلبية الاحتياجات في ضوء
المعايير القومية للتعليم ونظام لا مركزي .
- تنظم الادارة تبادل الزيارات للمدارس الأخرى لتبادل الخبرات وتقديم فقرات متنوعة علمية وفنية وإبداعية وثقافية ورياضية 0
- يقام في الادارة معرض فني دائم يشتمل على العديد من اللوحات الفنية التي يشترك فيها المعلمون والطلاب 0
-يقوم
معلمو المواد الدراسية الطلاب بعمل أبحاث في التخصصات المختلفة من خلال
وجود المكتبة وشبكة المعلومات (الانترنت) بما يخدم المناهج الدراسية و
الأنشطة الصفية واللاصفية .
- من السلبيات الموجودة ضعف المشاركة
الايجابية من جانب المتعلمين في الأنشطة المختلف لانشغالهم الشديد بالتحصيل
العلمي والامتحانات التحريرية والمعرفية للحصول على أعلى الدرجات حيث أن
نظام التعليم بوضعه القديم كان يركز على الجانب المعرفي وكذلك طرق التقويم
وأساليب التدريس التي كانت متبعة لذا حاولت الادارة أن تركز على التعلم
النشط الذي يستخدم جميع الحواس والمشاركة الايجابية في الأنشطة المختلفة
على جميع المستويات وكل المراحل الدراسية
- تقوم الادارة بتطوير آلية
للمحاسبة يشترك فيها جميع العاملين ومجلس الأمناء والآباء ومجلس الادارة
بما يتفق مع المعايير القومية للجودة والنظام اللامركزي . كما تم وضع ميثاق
شرف المعلم وميثاق شرف سلوكي للمتعلمين للالتزام بالقيم الأخلاقية
والاجتماعية والعلمية والنظام المدرسي وغيرها وحماية جهود المميزين
لإثابتهم ومحاسبة المقصرين والمخطئين في إطار المحاسبية والشفافية
- تسعى الادارة إلى الاستعانة بالموجهين والمعلمين الأوائل والمعلمين ذوى الخبرة لتصميم أنشطة وبرامج تخدم محتوى المنهج .
-
تقوم وحدة التدريب والجودة بالاستعانة بمدربين متخصصين وأساتذة كلية
التربية لتدريب المعلمين على مهارات استخدام استراتيجيات التدريس الفعال
كما تقوم بتصميم وتنفيذ برامج تدريبية تعمل على رفع كفاءة جميع العاملين كل
في تخصصه للنهوض بمستواهم المهني في جو ديموقراطي .
- يوجد هيكل تنظيمي للمدرسة محدد فيه الأدوار والمسؤوليات وكل فرد يعرف مهامه ومسؤولياته .
-
تعاونت فرق الجودة من الإدارة والمديرية والوزارة مع إدارة الادارة وكذلك
مجلس الأمناء على توفير متطلبات التقييم الذاتي من النواحي المادية
والبشرية حيث وفرت جميع المراجع التي أصدرتها الهيئة على أجهزة الحاسب
الآلي وعلى فلاشات لأعضاء الفريق وتصوير الكتب اللازمة وبطاقات التقييم
الذاتي .
- قام فريق الجودة بالادارة بدعم من مجلس الأمناء وأعضاء من
المجتمع المحلى بنشر ثقافة التقييم الذاتي من خلال الندوات والمحاضرات
والإذاعة المدرسية وتم عقد مؤتمرات وندوات عديدة وتم عرض عروض الكترونية من
خلال مدرسي الادارة الخبراء في هذا المجال وتم التأكيد على أهمية حصول
الادارة على الاعتماد التربوي .
- تسعى الادارة بالتعاون مع مجلس
الأمناء لتشجيع أصحاب المصانع وجمعية المستثمرين لتوفير أجهزة الحاسب الآلي
لجميع الفصول ولفريق جمع وتحليل وتوثيق البيانات الخاصة بالجودة والادارة .
- نظرة شاملة لفاعلية المؤسسة :
- الفاعلية التعليمية ونواحي القوة ونواحي الضعف:
1- تتميز الادارة بارتفاع نسبة مستوى التحصيل عند الطلاب وذلك من خلال نتائج الأعوام السابقة 0
2- تساعد الإدارة المدرسية وتشجع على تنفيذ خطط التحسين ويقوم المعلمون بالمساعدة بالجهد والمال ..
3- تقوم الادارة بعمل أنشطة متنوعة لاستيعاب قدرات وإمكانيات الطلاب لبث القيم الأخلاقية وتقوية الانتماء الوطني .
4-
تقوم الادارة بتفعيل ميثاق شرف المعلم بين جميع العاملين والمجتمع المحلى
لتوفير بيئة داعمة للتعليم من خلال العلاقات الجيدة بين المعلم والطالب .
5- وضعت الادارة خطط وبرامج تدريبية لتدريب المعلمين لرفع كفاءاتهم في استخدام التكنولوجيا وتوظيفها لتفعيل الطلاب والتعلم النشط .
- نواحي الضعف :-
1- غياب بعض الطلاب خاصة الصف السادس.
2- بعض أولياء الأمور لم يستوعبوا موضوع الجودة .
3- سلبية بعض أولياء الأمور في دعم الأنشطة والمهارات المختلفة للطلاب .
- دور الادارة في علاج نواحي القصور :-
1- تقوم الادارة بتنويع الأنشطة الطلابية لجذب الطلاب .
2- تقوم الادارة بالتركيز علي التعلم النشط .
3-
تشجع الادارة أولياء الأمور لأهمية المشاركة في حضور المؤتمرات والندوات
الخاصة بالجودة وللمشاركة وإبداء الرأي في الأنشطة المختلفة .
4- توجيه
المعلمين نحو استثمار طرق التدريس الحديثة والتكنولوجيا المتطورة وموقع
الادارة لوضع شرح للدروس وعمل اختبارات لمختلف المواد الدراسية .
5- يقوم فريق التدريب والجودة بعمل خطط لتدريب المعلمين على التعلم النشط .
المكون الثالث صعوبات التقويم الشامل
من
خلال استقراء الدراسات العلمية التي تناولت تطبيق التقويم الشامل في
جمهورية مصر العربية نجد أنها تتفق بأن تطبيق التقويم الشامل يعاني الكثير
من المعوقات التي ترتب عليها الكثير من السلبيات، كما تتفق على أنه يجب أن
يتم تطبيق التقويم الشامل وفق آلية وتخطيط واستراتيجية محددة وواضحة، وعلى
الرغم من المعوقات والصعوبات التي واجهها التقويم الشامل عند تطبيقه إلا أن
ذلك لم يمنع من ظهور بعض الإيجابيات في الميدان أشارت إليها العديد من
الدراسات، ومن تلك النواحي الإيجابية: تخفيف درجة قلق التلميذ من
الاختبارات وخفض معدلات رسوب التلاميذ.
المعوقات التي تواجه تطبيق التقويم الشامل
يواجه تطبيق التقويم الشامل بعض المعوقات التي تحول دون تحقيق الأهداف المرجوة، ومن أبرزها ما يلي:
• عدم شمولية مهارات التقويم الشامل للجوانب السلوكية والأنشطة غير الصفية.
• عدم بناء المنهج وفق المهارات المطلوبة.
• كثرة المهارات المطلوب إكسابها للتلميذ وذلك لكبر المقرر الدراسي.
• عدم وجود آلية موحدة توضح كيفية تنفيذ التقويم الشامل.
• وجود كثير من المهارات المركبة مما يجعل تقويمها صعبًا.
• ضعف التوافق أحيانًا بين مفردات المقررات والمهارات المحددة في بطاقة التقويم.
• كثرة الأعباء التدريسية على المعلم.
• كثرة الأعباء الإشرافية والعملية على المعلم.
• كثرة عدد التلاميذ داخل الفصل.
• ضعف البرامج التدريبية للمعلمين المتعلقة بالتقويم الشامل.
• عدم تدريب مديري المدارس على التقويم الشامل قبل تطبيقه بوقت كاف.
• ضعف برامج الكليات وعدم اهتمامها بالتقويم بشكل جيد.
• عدم وجود برنامج مخصص لتبادل الزيارات وتعميم الخبرات الناجحة بين المعلمين.
•
سلبية المناخ المدرسي الذي ينعكس سلبًا على دافعية المعلم للإنجاز حيث
يحتاج التقويم الشامل إلى مجهود كبير ومتابعة مستمرة وتعود معظم أسباب هذه
السلبية إلى المشكلات التي تنشأ بين المعلم والمدير.
• عدم وجود جهاز فني متخصص بالقياس والتقويم بإدارات التعليم يشرف على التقويم الشامل.
• إهمال الجوانب الوجدانية للتلميذ في عملية التقويم 0
•
ضعف دور الإعلام التربوي في التوعية بأهمية التقويم الشامل وخطوات إجرائه
ويتضح ذلك في ضعف إدراك أولياء أمور التلاميذ لماهية التقويم الشامل ودورهم
فيه مما يؤدي إلى ضعف اهتمامهم بنتائج التقويم الشامل.
• نقص الإمكانات المادية اللازمة لتطبيق التقويم الشامل بشكل فعال.
• قلة وجود مصادر التعلم المتنوعة، وعدم وجود أدلة تساعد المعلم على التطبيق الجيد لنظام التقويم الشامل.
•
غياب المحاسبة التي تلزم المعلم باتباع التطبيق بشكل كامل دون الإهمال في
جانب أو التقصير في جانب من جوانبه، وعدم إلزامه بتدوين ملاحظاته كتابيًا
والاكتفاء بالمتابعات الذهنية.
• ضعف برامج إشراك ولي الأمر في التقويم
من خلال تزويده بخلفية عن ماهية التقويم الشامل وتوضيح مصطلحاته ورموزه
وإجراءاته والمعوقات التي تعترض التلميذ ومشاركته في حلها 0
السلبيات التي ظهرت بعد تطبيق التقويم الشامل
يواجه
التقويم الشامل العديد من المعوقات التي نتج عنها الكثير من السلبيات وذلك
بحسب ما رصدته الدراسات السابقة، وفيما يلي عرض لهذه السلبيات:
• عدم وجود المعرفة الكافية لدى العديد من المعلمين بأهداف التقويم الشامل.
• وجود نقص أو قصور في المعلومات والمهارات اللازمة لتطبيق التقويم الشامل وفق اللائحة لدى بعض المعلمين.
• عدم وضوح بعض أهداف التقويم الشامل لدى الكثير من المعلمين.
• عدم امتلاك العديد من المعلمين إلى مهارات تطبيق التقويم الشامل.
• عدم وضوح آلية التطبيق والفائدة المرجوة من وراء التطبيق.
• عدم وضوح مصطلحات لائحة التقويم لدى بعض المعلمين.
• قلة تدريب المعلمين على وظائف التقويم الشامل واستخداماته المناسبة.
• عدم وضوح الصورة الكافية لدى المعلمين عن إجراءات التقويم الشامل وأساليبه وأدواته وكيفية الاستفادة من نتائجه.
• بعض المعلمين غير قادرين على تحديد مستويات إتقان التلاميذ للمهارات.
• عدم قدرة بعض المعلمين على التوفيق بين طريقة التدريس وأسلوب التقويم.
• تأثر تقديرات التلاميذ بذاتية المعلم.
• بعض المعلمين ليس لديهم القناعة بأسلوب التقويم الشامل مما يقلل من تحفيزهم للعمل فيه بجدية وهمة عالية.
• ضعف المستوى الأكاديمي للمعلم.
•
تمسك بعض المعلمين وتأثرهم القوي بالأسلوب التقليدي للتقويم، فالمعلمون في
المرحلة الابتدائية ذوو الخدمة الطويلة في التدريس يرفضون التغيير في
الغالب.
• التقصير في تعريف التلميذ بنتائج تعلمه ومستوى أدائه.
• جهل التلميذ بأهداف التقويم الشامل.
•
عدم إدراك التلاميذ في معظم الأحيان للمحكات التي استخدمها المعلم في
تقويم أعمالها، فعندما يتدرب التلاميذ على تفسير وتوظيف محكات التقويم،
يرتفع مستوى أدائهم ارتفاعًا كبيرًا.
• ترفيع التلميذ للصف الأعلى مع عدم إتقانه لمهارات الحد الأدنى في الصف الذي انتقل منه.
• قناعة التلميذ بحتمية النجاح.
• تركيز التلميذ على إتقان مهارات الحد الأدنى.
• ضعف التنافس بين التلاميذ وقلة اهتمامهم بنتائج التقويم.
• إهمال الواجبات المنزلية، التي لها الدور الكبير في تمكين التلميذ من المهارة.
• كثرة غياب التلاميذ.
• قلة التزام التلميذ وقلة اهتمامه وانضباطه بشكل عام.
• تفريط بعض المعلمين في تحري الدقة والأمانة في عملية التقويم بسبب ضعف برنامج المتابعة من قبل المشرفين.
• ضعف متابعة مدير المدرسة لأساليب تنفيذ التقويم الشامل.
• عدم إشراك أولياء الأمور في التقويم وذلك بتزويده بالصعوبات التي تواجه ابنه ودوره في التغلب عليها.
• صعوبة تطبيق التقويم لضيق الوقت وكثرة الأعباء التدريسية والإشرافية للمعلم.
• عدم تحمس المعلم وعدم إتقانة للتقويم بشكل جيد، مما يجعل أداؤه أقل من الحد المطلوب.
• بعض المعلمين يسلط اهتمامه على (متى ينهي عملية التقويم)، وليس (كيف يجري عملية التقويم!).
•
تركيز المعلم على تنفيذ التقويم الشامل دون أن يحرص على الاستفادة من
التغذية الراجعة والعمل على معالجة القصور وتعزيز الجوانب الإيجابية.
• التركيز على الجوانب المعرفية وإهمال تعلم مهارات الحياة.
•
محاولة قولبة التقويم الشامل في قالب التقويم التقليدي حيث ما زال المعلم
لا يقوم الطلاب إلا قبل تسليم التقارير ويعتمد في تقاريره عليها فقط حيث
يقوم الطالب مرة واحدة.
• بعض المعلمين لا يعطي للتلميذ فرصة أخرى لإتقان المهارة.
بعض الحلول المقترحة للتغلب على المعوقات التي تواجه تطبيق التقويم الشامل
•
تقليل الأعباء التدريسية والإشرافية للمعلم، وهذا يتطلب من وزارة التربية
والتعليم العمل على زيادة أعداد المعلمين وذلك بتعيين أو استقطاب الكفاءات
اللازمة لتغطية هذا الإجراء، بحيث يخفف عبء المعلم التدريسي لأنه من شأن
هذا أن يتيح الوقت الكافي للمعلم أن يركز على تقويم المهارات المستهدفة في
المنهج في بناء وقياس تلك المهارات ومتابعة تحقيقها في التلاميذ بشكل فردي
ومناقشة التغذية الراجعة لنتائج ذلك التقويم حتى يتم التحقق من جودة
المخرجات ومناسبتها لتلك الأهداف.
• تقليص عدد التلاميذ في الصف الدراسي
الواحد بحيث لا يزيد عن (25) تلميذًا داخل الفصل الواحد. وهذه التوصية
تعتبر امتدادًا للتوصية السابقة، فهذا العدد من التلاميذ من شأنه أن يتيح
الفرصة للمعلم ليكتشف ويتفاعل بشكل أكبر مع مستوى كل التلاميذ كما أنه يعطي
فرصة لكل تلميذ أن يتفاعل ويناقش ويسأل ويجيب ويتقن المهارة المطلوبة
إتقانها في كل حصة، وهذا يتطلب العمل في اتجاهين: الاتجاه الأول: التوسع في
بناء مدارس جديدة، الاتجاه الثاني: العمل بنظام التدريس على فترتين صباحية
ومسائية ان امكن.
• إصدار دليل موحد عن التقويم الشامل لكل مادة على
حدة يشتمل الأهداف الوسائل والأساليب والإجراءات وخطوات التنفيذ، وذلك من
خلال تشكيل لجان متخصصة في المناهج الدراسية المختلفة لتخطيط وتصميم وإصدار
تلك الأدلة، وهذا الدليل هو من أهم أسباب نجاح المعلم في تطبيقه للتقويم
الشامل لأنه سيكون مرجعيته ومعاييره التي يسير وفقها أثناء ممارسة التقويم،
وهذه التوصية يفضل أن تعمل عليها الوزارة بشكل عاجل لمعالجة جوانب النقص
والقصور في معرفة وأداء المعلم لتطبيق التقويم الشامل، فهذه المشكلة تفرز
العديد من المشكلات مثل تكوين الاتجاهات السالبة نحو التقويم الشامل.
• تبادل الخبرات بين معلمي المرحلة في كيفية تطبيق التقويم الشامل.
•
تخصيص مادة مستقلة تدرس للطالب المعلم في برامج إعداد المعلم. ويتم ذلك من
خلال توجيه مؤسسات التعليم العالي- وبشكل خاص الجامعات- لإعادة النظر في
خطط برامج إعداد المعلمين وتطويرها بحيث تتضمن مساقات خاصة بعملية تقويم
الأداء الصفي بطرق مختلفة وأهمها التقويم الشامل، وألا يكتفي في تلك
البرامج بمساق يعالج المبادئ في القياس والتقويم. كذلك فإن التركيز على
تدريب الطلبة على إجراءات تقويم الأداء الصفي والتقويم الشامل في مرحلة
التدريب الميداني والتأكد من إتقانهم لها قبل التخرج يعد أمرًا في غاية
الأهمية.
• إقامة برامج ثقافية واجتماعية عامة عبر وسائل الإعلام
المختلفة لتهيئة الرأي العام وأولياء الأمور بأهمية التقويم الشامل وغاياته
حتى يساهموا في نجاح هذا التقويم المهم.
• إشراك آباء التلاميذ الجدد
في عملية التقويم الشامل من خلال إلقاء ندوات إرشادية ولقاءات دورية من
خلال تشكيل وتفعيل برامج مجالس الآباء والمعلمين.
• الاستفادة من تجارب
بعض الدول الناجحة في تطبيق عملية التقويم الشامل، وذلك من خلال تنظيم
زيارات للدول ذات التجارب الناجحة في مجال تقويم الأداء الصفي والتقويم
الشامل، على أن يتم التأكد من أن اللجان الزائرة هي من الكوادر التي تم
تأهيلها وتدريبها على عملية التقويم وتمتلك المعرفة المتميزة حتى تكون
لديها القدرة على ملاحظة جوانب النجاح والظروف والعوامل التي تساعد في
الوصول إلى تجارب ناجحة، ومن ثم القدرة على مواءمة تلك التجارب بما يناسب
بيئتنا ومجتمعنا.
• إعادة النظر في المناهج ليصبح تركيزها أكثر على
التقويم الشامل، وهذا يتطلب إعادة النظر في الطبيعة التكوينية للمناهج بحيث
تصبح أكثر التصاقًا ومعالجة للحياة الواقعية من خلال صيغة أهداف ونواتج
تعلم يمكن التحقق من درجة تحققها لدى الطلبة. وهذا يتطلب إعادة صياغة
الأنشطة والواجبات الصفية وغير الصفية لخدمة الأهداف ونواتج التعلم
المتوقعة. تلك الأهداف يجب أن تتجاوز الناحية النظرية صياغة وتقويمًا. فإذا
كان الهدف التعليمي يدور حول (معرفة الطفل بتحية الإسلام)، فإن عملية
التقويم لا تكون فقط بسؤال الطفل (ما هي تحية الإسلام؟) والمعلم يرى وبشكل
يومي أن الطفل لا يطرح السلام عند دخوله غرفة الصف.
• تصميم آلية متابعة
ومحاسبة للمعلم ولتطبيقه للتقويم الشامل، ولمستوى تلاميذه يتابع من خلالها
مستويات التلاميذ بحيث لا يقتصر دور المشرف على الاعتماد على ما يسجله
المعلم في استمارات التقييم فقط دون التأكد من مدى صحته، بل يقوم المشرف
بسحب عينة عشوائية من تلاميذ الصف ويقوم بتقويمهم في المهارات التي
اكتسبوها، ويحرص ألا تزيد المدة الزمنية عن أسبوع بين حضوره للمدرسة وبين
زمن دراسة التلميذ للمهاراة التي سيقوم فيها لكي لا يكون عامل النسيان له
دور في النتيجة، وبعد أن يقوم المشرف التلميذ بنفسه يقوم بمقارنة النتائج
التي توصل إليها بالنتائج التي رصدها المعلم سابقًا للتلميذ. هذه الطريقة
ستجعل المعلم حريصًا كل الحرص على أن تكون تقاريره صادقة وتعكس أداء
التلميذ فعلًا.
• تصميم مقياس مقنن على البيئة المصرية للتعرف على
الاستعداد المدرسي للصف الأول الابتدائي بالاستعانة بالجهات المتخصصة
كالمركز الوطني للقياس.
• تنمية أساليب التقويم الذاتي لدى التلميذ وذلك
بتنمية إحساسه بأنه قادر على التعلم ويدرك ذاته إدراكًا إيجابيًا،
وبالتالي زيادة مهارة التلميذ بوعي جوانب قوته وضعفه حتى يعمل على تعزيز
جوانب القوة ومعالجة جوانب الضعف، وهنا يبرز أهمية وجود المرشد النفسي
المختص في كل مدرسة.الطموح والايجابية
المكون الأول: الرؤية والرسالة
مفـــــــــهوم الـــــرؤية
تعبرالرؤية
عن الأحلام والطموحات المطلوب تحقيقها والتميز الواجب إحداثهوبالتالي هى
الغايات والآمال التى تهدف المؤسسة التعليمية إلى تحقيقها فىالأجل الطويل.
مفهوم الرساله
تمثل الرسالة وصفا أكثر تحديدا لما تسعى إليه المدرسة وكيف ستحققه وما القيم التي تؤمن بها تجاه طلابها والعاملين فيها والمجتمع.
المشاركون في وضع الرؤية والرسالة
-1 المعلمون:- لأنهم أساس العملية التعليمية فى المدرسة .
-2 الإدارة المدرسية :لأنهم قادة العملية التعليمية فى المدرسة .
-3المتعلمون : حتى يعبروا عن احتياجاتهم المستقبلية .
-4أولياء الأمور : حتى يعبروا عن طموحاتهم وأحلامهم لأبنائهم .
-5 آخرون من المهتمين بالعملية التعليمية – مؤسسات خدمية -
خصائص الرؤية الجيدة :
1ــتكون طموحة
2ــ واضحة
3ــتصف مستقبلا أفضل
-4
يتماختيار كلماتها بعناية وتفكير وان يتم وزن الدلالات الخاصة بكل عبارة
فلاتكون مملة ولا سطحية ولكن صادقة حتى تثير الطموح لدى من يقرؤها وتدفعه
إلىالعمل كما أن هذه الكلمات ينبغي أن تعكس قيم المنظمة التي تريد إرساءها.
شروط صياغه الرؤية
• يشارك في صياغتها عدد كبير من المعنيين .
• تعتمد علي دراسة لواقع وتحليل البيئة المحيطة .
• أن يؤمن بها جميع المعنيين .
• تلبي متطلبات المجتمع المحلي .
• تتوافق والسياسة التعليمية العامة
• تواكب التطورات العالمية
الرؤية الخاصة بى
تلاميذ متميزون لديهم القدرة على التفكير العلمي والبحث والمعرفة
الرؤية الخاصة بمدرستى
نتطلع إلى تعليم ذي جودة عالية و بيئة تربوية مشوقة و مشاركة مجتمعية فاعلة وجيل مبدع ملتزم بدينه محب لوطنه يتغير دائما نحو الأفضل.
خصائص الرساله الجيده
1- الرسالة مستمرة, تأتي كفعل او مصدر, مثل: تأمين أو إسعاد, أو تقوية, أو تعليم, أو مساعدة, أو رفع, أو تحقيق....
2-الرسالة في المضارع وليست في الماضي, ولا في المستقبل, بل هي الآن وكل زمان.
3-الرسالة مختصرة ولكن تشتمل على عدة معاني.
شروط صياغه الرساله
• الذي تسعي إليه المدرسة.
• كيفية تحقيق ما تسعي إليه المدرسة.
• القيم التي تؤمن بها المدرسة في سبيل تحقيق ذلك
ويجب أن تتميز الرسالة بما يلي :-
الخلو من المصطلحات الغامضة
قصيرة نسبيا بحيث يمكن للمعنيين أن يتذكروها .
الرسالة الخاصى بى
اسعى
إلى تنشئة جيلا قادراً على مواكبة التطور والتغير المستمر للعصر المعرفي و
التكنولوجي الذي يشهده العالم من حولنا وإعداد أجيال واعدة قادرة على حل
مشكلاتها و مواجهة العالم بفخرو اعتزاز.
الرسالة الخاصة بمدرستى
تسعيالمدرسة
لتنمية الوعى الثقافى لدى المجتمع المحلي لدعم العملية التعليمية .و كذلك
تنمية المهارات التكنولوجية لدى المعلمين و التلاميذ . و أيضاًالتنمية
الشاملة للتلميذ فى جميع النواحى النفسية و الاجتماعية و التعليمية .
التنمية المهنية المستدامة للمعلمين و دعم المتفوقين علمياً و تحقيقالتميز
العلمى فى جميع المجالات . و رعاية الموهوبين و الاهتمام بهم و عملبرامج
خاصة لتنمية مواهبهم . و أخيراً دمج ذوى الاحتياجات الخاصة .
خطوات تنفيذ الرؤية والرسالة على المستوى الشخصي
1- أقوم بمناقشة تلاميذى فى الرؤية والرسالة والمقصود بها .
-2أقوم بثبيت الرؤية والرسالة فى الصف الذي أعمل بالتدريس فيه أو بالمكتبة .
-3قمت تثبيتها فى دفتر تحضيرى ودفتر زيارات المكتبة.
-4أقوم
بنشرها فى المدرسة بعدة صور ممكنة : لوحات – استيكر - مطوية – بداية
كراسات المتعلمين – الإعلان عنها فى برامج الإذاعة – مجلات الصحافة –
مطويات
المكون الثانى التقييم الذاتى
القدرة المؤسسية والفاعلية التعليمية
-
يقوم فريق الجودة بالادارة بالتعاون مع مجلس الأمناء والتربية الاجتماعية
بتكريم الطلاب الفائقين في جميع المجالات وتقديم المساعدات العينية
والمادية للطلاب المحتاجين والأيتام . كما تقوم المؤسسة بتنظيم رحلات وعمل
معسكرات لبث روح التعاون والانتماء بين الطلاب والعاملين .
- يسود مجتمع
الادارة التعليمية والتوجيه الفنى جو أسرى متحاب نظرا لوجود مشاركات في
جميع المناسبات والظروف الاجتماعية وتقديم الرعاية المادية من خلال صندوق
الزمالة.
- تقوم الادارة بتعظيم دور مجلس الأمناء والآباء والمعلمين في
اتخاذ القرارات المرتبطة بالعملية التعليمية وذلك لإعادة الثقة بينها وبين
المجتمع المحلى .
- تسعى الادارة لوضع آلية لمشاركة جميع العاملين وكل
الفئات في صنع القرار حتى تكون القرارات ديموقراطية واعداد صندوق للشكاوى
ومقترحات جميع العاملين والمعنيين حيث يمكن تلبية الاحتياجات في ضوء
المعايير القومية للتعليم ونظام لا مركزي .
- تنظم الادارة تبادل الزيارات للمدارس الأخرى لتبادل الخبرات وتقديم فقرات متنوعة علمية وفنية وإبداعية وثقافية ورياضية 0
- يقام في الادارة معرض فني دائم يشتمل على العديد من اللوحات الفنية التي يشترك فيها المعلمون والطلاب 0
-يقوم
معلمو المواد الدراسية الطلاب بعمل أبحاث في التخصصات المختلفة من خلال
وجود المكتبة وشبكة المعلومات (الانترنت) بما يخدم المناهج الدراسية و
الأنشطة الصفية واللاصفية .
- من السلبيات الموجودة ضعف المشاركة
الايجابية من جانب المتعلمين في الأنشطة المختلف لانشغالهم الشديد بالتحصيل
العلمي والامتحانات التحريرية والمعرفية للحصول على أعلى الدرجات حيث أن
نظام التعليم بوضعه القديم كان يركز على الجانب المعرفي وكذلك طرق التقويم
وأساليب التدريس التي كانت متبعة لذا حاولت الادارة أن تركز على التعلم
النشط الذي يستخدم جميع الحواس والمشاركة الايجابية في الأنشطة المختلفة
على جميع المستويات وكل المراحل الدراسية
- تقوم الادارة بتطوير آلية
للمحاسبة يشترك فيها جميع العاملين ومجلس الأمناء والآباء ومجلس الادارة
بما يتفق مع المعايير القومية للجودة والنظام اللامركزي . كما تم وضع ميثاق
شرف المعلم وميثاق شرف سلوكي للمتعلمين للالتزام بالقيم الأخلاقية
والاجتماعية والعلمية والنظام المدرسي وغيرها وحماية جهود المميزين
لإثابتهم ومحاسبة المقصرين والمخطئين في إطار المحاسبية والشفافية
- تسعى الادارة إلى الاستعانة بالموجهين والمعلمين الأوائل والمعلمين ذوى الخبرة لتصميم أنشطة وبرامج تخدم محتوى المنهج .
-
تقوم وحدة التدريب والجودة بالاستعانة بمدربين متخصصين وأساتذة كلية
التربية لتدريب المعلمين على مهارات استخدام استراتيجيات التدريس الفعال
كما تقوم بتصميم وتنفيذ برامج تدريبية تعمل على رفع كفاءة جميع العاملين كل
في تخصصه للنهوض بمستواهم المهني في جو ديموقراطي .
- يوجد هيكل تنظيمي للمدرسة محدد فيه الأدوار والمسؤوليات وكل فرد يعرف مهامه ومسؤولياته .
-
تعاونت فرق الجودة من الإدارة والمديرية والوزارة مع إدارة الادارة وكذلك
مجلس الأمناء على توفير متطلبات التقييم الذاتي من النواحي المادية
والبشرية حيث وفرت جميع المراجع التي أصدرتها الهيئة على أجهزة الحاسب
الآلي وعلى فلاشات لأعضاء الفريق وتصوير الكتب اللازمة وبطاقات التقييم
الذاتي .
- قام فريق الجودة بالادارة بدعم من مجلس الأمناء وأعضاء من
المجتمع المحلى بنشر ثقافة التقييم الذاتي من خلال الندوات والمحاضرات
والإذاعة المدرسية وتم عقد مؤتمرات وندوات عديدة وتم عرض عروض الكترونية من
خلال مدرسي الادارة الخبراء في هذا المجال وتم التأكيد على أهمية حصول
الادارة على الاعتماد التربوي .
- تسعى الادارة بالتعاون مع مجلس
الأمناء لتشجيع أصحاب المصانع وجمعية المستثمرين لتوفير أجهزة الحاسب الآلي
لجميع الفصول ولفريق جمع وتحليل وتوثيق البيانات الخاصة بالجودة والادارة .
- نظرة شاملة لفاعلية المؤسسة :
- الفاعلية التعليمية ونواحي القوة ونواحي الضعف:
1- تتميز الادارة بارتفاع نسبة مستوى التحصيل عند الطلاب وذلك من خلال نتائج الأعوام السابقة 0
2- تساعد الإدارة المدرسية وتشجع على تنفيذ خطط التحسين ويقوم المعلمون بالمساعدة بالجهد والمال ..
3- تقوم الادارة بعمل أنشطة متنوعة لاستيعاب قدرات وإمكانيات الطلاب لبث القيم الأخلاقية وتقوية الانتماء الوطني .
4-
تقوم الادارة بتفعيل ميثاق شرف المعلم بين جميع العاملين والمجتمع المحلى
لتوفير بيئة داعمة للتعليم من خلال العلاقات الجيدة بين المعلم والطالب .
5- وضعت الادارة خطط وبرامج تدريبية لتدريب المعلمين لرفع كفاءاتهم في استخدام التكنولوجيا وتوظيفها لتفعيل الطلاب والتعلم النشط .
- نواحي الضعف :-
1- غياب بعض الطلاب خاصة الصف السادس.
2- بعض أولياء الأمور لم يستوعبوا موضوع الجودة .
3- سلبية بعض أولياء الأمور في دعم الأنشطة والمهارات المختلفة للطلاب .
- دور الادارة في علاج نواحي القصور :-
1- تقوم الادارة بتنويع الأنشطة الطلابية لجذب الطلاب .
2- تقوم الادارة بالتركيز علي التعلم النشط .
3-
تشجع الادارة أولياء الأمور لأهمية المشاركة في حضور المؤتمرات والندوات
الخاصة بالجودة وللمشاركة وإبداء الرأي في الأنشطة المختلفة .
4- توجيه
المعلمين نحو استثمار طرق التدريس الحديثة والتكنولوجيا المتطورة وموقع
الادارة لوضع شرح للدروس وعمل اختبارات لمختلف المواد الدراسية .
5- يقوم فريق التدريب والجودة بعمل خطط لتدريب المعلمين على التعلم النشط .
المكون الثالث صعوبات التقويم الشامل
من
خلال استقراء الدراسات العلمية التي تناولت تطبيق التقويم الشامل في
جمهورية مصر العربية نجد أنها تتفق بأن تطبيق التقويم الشامل يعاني الكثير
من المعوقات التي ترتب عليها الكثير من السلبيات، كما تتفق على أنه يجب أن
يتم تطبيق التقويم الشامل وفق آلية وتخطيط واستراتيجية محددة وواضحة، وعلى
الرغم من المعوقات والصعوبات التي واجهها التقويم الشامل عند تطبيقه إلا أن
ذلك لم يمنع من ظهور بعض الإيجابيات في الميدان أشارت إليها العديد من
الدراسات، ومن تلك النواحي الإيجابية: تخفيف درجة قلق التلميذ من
الاختبارات وخفض معدلات رسوب التلاميذ.
المعوقات التي تواجه تطبيق التقويم الشامل
يواجه تطبيق التقويم الشامل بعض المعوقات التي تحول دون تحقيق الأهداف المرجوة، ومن أبرزها ما يلي:
• عدم شمولية مهارات التقويم الشامل للجوانب السلوكية والأنشطة غير الصفية.
• عدم بناء المنهج وفق المهارات المطلوبة.
• كثرة المهارات المطلوب إكسابها للتلميذ وذلك لكبر المقرر الدراسي.
• عدم وجود آلية موحدة توضح كيفية تنفيذ التقويم الشامل.
• وجود كثير من المهارات المركبة مما يجعل تقويمها صعبًا.
• ضعف التوافق أحيانًا بين مفردات المقررات والمهارات المحددة في بطاقة التقويم.
• كثرة الأعباء التدريسية على المعلم.
• كثرة الأعباء الإشرافية والعملية على المعلم.
• كثرة عدد التلاميذ داخل الفصل.
• ضعف البرامج التدريبية للمعلمين المتعلقة بالتقويم الشامل.
• عدم تدريب مديري المدارس على التقويم الشامل قبل تطبيقه بوقت كاف.
• ضعف برامج الكليات وعدم اهتمامها بالتقويم بشكل جيد.
• عدم وجود برنامج مخصص لتبادل الزيارات وتعميم الخبرات الناجحة بين المعلمين.
•
سلبية المناخ المدرسي الذي ينعكس سلبًا على دافعية المعلم للإنجاز حيث
يحتاج التقويم الشامل إلى مجهود كبير ومتابعة مستمرة وتعود معظم أسباب هذه
السلبية إلى المشكلات التي تنشأ بين المعلم والمدير.
• عدم وجود جهاز فني متخصص بالقياس والتقويم بإدارات التعليم يشرف على التقويم الشامل.
• إهمال الجوانب الوجدانية للتلميذ في عملية التقويم 0
•
ضعف دور الإعلام التربوي في التوعية بأهمية التقويم الشامل وخطوات إجرائه
ويتضح ذلك في ضعف إدراك أولياء أمور التلاميذ لماهية التقويم الشامل ودورهم
فيه مما يؤدي إلى ضعف اهتمامهم بنتائج التقويم الشامل.
• نقص الإمكانات المادية اللازمة لتطبيق التقويم الشامل بشكل فعال.
• قلة وجود مصادر التعلم المتنوعة، وعدم وجود أدلة تساعد المعلم على التطبيق الجيد لنظام التقويم الشامل.
•
غياب المحاسبة التي تلزم المعلم باتباع التطبيق بشكل كامل دون الإهمال في
جانب أو التقصير في جانب من جوانبه، وعدم إلزامه بتدوين ملاحظاته كتابيًا
والاكتفاء بالمتابعات الذهنية.
• ضعف برامج إشراك ولي الأمر في التقويم
من خلال تزويده بخلفية عن ماهية التقويم الشامل وتوضيح مصطلحاته ورموزه
وإجراءاته والمعوقات التي تعترض التلميذ ومشاركته في حلها 0
السلبيات التي ظهرت بعد تطبيق التقويم الشامل
يواجه
التقويم الشامل العديد من المعوقات التي نتج عنها الكثير من السلبيات وذلك
بحسب ما رصدته الدراسات السابقة، وفيما يلي عرض لهذه السلبيات:
• عدم وجود المعرفة الكافية لدى العديد من المعلمين بأهداف التقويم الشامل.
• وجود نقص أو قصور في المعلومات والمهارات اللازمة لتطبيق التقويم الشامل وفق اللائحة لدى بعض المعلمين.
• عدم وضوح بعض أهداف التقويم الشامل لدى الكثير من المعلمين.
• عدم امتلاك العديد من المعلمين إلى مهارات تطبيق التقويم الشامل.
• عدم وضوح آلية التطبيق والفائدة المرجوة من وراء التطبيق.
• عدم وضوح مصطلحات لائحة التقويم لدى بعض المعلمين.
• قلة تدريب المعلمين على وظائف التقويم الشامل واستخداماته المناسبة.
• عدم وضوح الصورة الكافية لدى المعلمين عن إجراءات التقويم الشامل وأساليبه وأدواته وكيفية الاستفادة من نتائجه.
• بعض المعلمين غير قادرين على تحديد مستويات إتقان التلاميذ للمهارات.
• عدم قدرة بعض المعلمين على التوفيق بين طريقة التدريس وأسلوب التقويم.
• تأثر تقديرات التلاميذ بذاتية المعلم.
• بعض المعلمين ليس لديهم القناعة بأسلوب التقويم الشامل مما يقلل من تحفيزهم للعمل فيه بجدية وهمة عالية.
• ضعف المستوى الأكاديمي للمعلم.
•
تمسك بعض المعلمين وتأثرهم القوي بالأسلوب التقليدي للتقويم، فالمعلمون في
المرحلة الابتدائية ذوو الخدمة الطويلة في التدريس يرفضون التغيير في
الغالب.
• التقصير في تعريف التلميذ بنتائج تعلمه ومستوى أدائه.
• جهل التلميذ بأهداف التقويم الشامل.
•
عدم إدراك التلاميذ في معظم الأحيان للمحكات التي استخدمها المعلم في
تقويم أعمالها، فعندما يتدرب التلاميذ على تفسير وتوظيف محكات التقويم،
يرتفع مستوى أدائهم ارتفاعًا كبيرًا.
• ترفيع التلميذ للصف الأعلى مع عدم إتقانه لمهارات الحد الأدنى في الصف الذي انتقل منه.
• قناعة التلميذ بحتمية النجاح.
• تركيز التلميذ على إتقان مهارات الحد الأدنى.
• ضعف التنافس بين التلاميذ وقلة اهتمامهم بنتائج التقويم.
• إهمال الواجبات المنزلية، التي لها الدور الكبير في تمكين التلميذ من المهارة.
• كثرة غياب التلاميذ.
• قلة التزام التلميذ وقلة اهتمامه وانضباطه بشكل عام.
• تفريط بعض المعلمين في تحري الدقة والأمانة في عملية التقويم بسبب ضعف برنامج المتابعة من قبل المشرفين.
• ضعف متابعة مدير المدرسة لأساليب تنفيذ التقويم الشامل.
• عدم إشراك أولياء الأمور في التقويم وذلك بتزويده بالصعوبات التي تواجه ابنه ودوره في التغلب عليها.
• صعوبة تطبيق التقويم لضيق الوقت وكثرة الأعباء التدريسية والإشرافية للمعلم.
• عدم تحمس المعلم وعدم إتقانة للتقويم بشكل جيد، مما يجعل أداؤه أقل من الحد المطلوب.
• بعض المعلمين يسلط اهتمامه على (متى ينهي عملية التقويم)، وليس (كيف يجري عملية التقويم!).
•
تركيز المعلم على تنفيذ التقويم الشامل دون أن يحرص على الاستفادة من
التغذية الراجعة والعمل على معالجة القصور وتعزيز الجوانب الإيجابية.
• التركيز على الجوانب المعرفية وإهمال تعلم مهارات الحياة.
•
محاولة قولبة التقويم الشامل في قالب التقويم التقليدي حيث ما زال المعلم
لا يقوم الطلاب إلا قبل تسليم التقارير ويعتمد في تقاريره عليها فقط حيث
يقوم الطالب مرة واحدة.
• بعض المعلمين لا يعطي للتلميذ فرصة أخرى لإتقان المهارة.
بعض الحلول المقترحة للتغلب على المعوقات التي تواجه تطبيق التقويم الشامل
•
تقليل الأعباء التدريسية والإشرافية للمعلم، وهذا يتطلب من وزارة التربية
والتعليم العمل على زيادة أعداد المعلمين وذلك بتعيين أو استقطاب الكفاءات
اللازمة لتغطية هذا الإجراء، بحيث يخفف عبء المعلم التدريسي لأنه من شأن
هذا أن يتيح الوقت الكافي للمعلم أن يركز على تقويم المهارات المستهدفة في
المنهج في بناء وقياس تلك المهارات ومتابعة تحقيقها في التلاميذ بشكل فردي
ومناقشة التغذية الراجعة لنتائج ذلك التقويم حتى يتم التحقق من جودة
المخرجات ومناسبتها لتلك الأهداف.
• تقليص عدد التلاميذ في الصف الدراسي
الواحد بحيث لا يزيد عن (25) تلميذًا داخل الفصل الواحد. وهذه التوصية
تعتبر امتدادًا للتوصية السابقة، فهذا العدد من التلاميذ من شأنه أن يتيح
الفرصة للمعلم ليكتشف ويتفاعل بشكل أكبر مع مستوى كل التلاميذ كما أنه يعطي
فرصة لكل تلميذ أن يتفاعل ويناقش ويسأل ويجيب ويتقن المهارة المطلوبة
إتقانها في كل حصة، وهذا يتطلب العمل في اتجاهين: الاتجاه الأول: التوسع في
بناء مدارس جديدة، الاتجاه الثاني: العمل بنظام التدريس على فترتين صباحية
ومسائية ان امكن.
• إصدار دليل موحد عن التقويم الشامل لكل مادة على
حدة يشتمل الأهداف الوسائل والأساليب والإجراءات وخطوات التنفيذ، وذلك من
خلال تشكيل لجان متخصصة في المناهج الدراسية المختلفة لتخطيط وتصميم وإصدار
تلك الأدلة، وهذا الدليل هو من أهم أسباب نجاح المعلم في تطبيقه للتقويم
الشامل لأنه سيكون مرجعيته ومعاييره التي يسير وفقها أثناء ممارسة التقويم،
وهذه التوصية يفضل أن تعمل عليها الوزارة بشكل عاجل لمعالجة جوانب النقص
والقصور في معرفة وأداء المعلم لتطبيق التقويم الشامل، فهذه المشكلة تفرز
العديد من المشكلات مثل تكوين الاتجاهات السالبة نحو التقويم الشامل.
• تبادل الخبرات بين معلمي المرحلة في كيفية تطبيق التقويم الشامل.
•
تخصيص مادة مستقلة تدرس للطالب المعلم في برامج إعداد المعلم. ويتم ذلك من
خلال توجيه مؤسسات التعليم العالي- وبشكل خاص الجامعات- لإعادة النظر في
خطط برامج إعداد المعلمين وتطويرها بحيث تتضمن مساقات خاصة بعملية تقويم
الأداء الصفي بطرق مختلفة وأهمها التقويم الشامل، وألا يكتفي في تلك
البرامج بمساق يعالج المبادئ في القياس والتقويم. كذلك فإن التركيز على
تدريب الطلبة على إجراءات تقويم الأداء الصفي والتقويم الشامل في مرحلة
التدريب الميداني والتأكد من إتقانهم لها قبل التخرج يعد أمرًا في غاية
الأهمية.
• إقامة برامج ثقافية واجتماعية عامة عبر وسائل الإعلام
المختلفة لتهيئة الرأي العام وأولياء الأمور بأهمية التقويم الشامل وغاياته
حتى يساهموا في نجاح هذا التقويم المهم.
• إشراك آباء التلاميذ الجدد
في عملية التقويم الشامل من خلال إلقاء ندوات إرشادية ولقاءات دورية من
خلال تشكيل وتفعيل برامج مجالس الآباء والمعلمين.
• الاستفادة من تجارب
بعض الدول الناجحة في تطبيق عملية التقويم الشامل، وذلك من خلال تنظيم
زيارات للدول ذات التجارب الناجحة في مجال تقويم الأداء الصفي والتقويم
الشامل، على أن يتم التأكد من أن اللجان الزائرة هي من الكوادر التي تم
تأهيلها وتدريبها على عملية التقويم وتمتلك المعرفة المتميزة حتى تكون
لديها القدرة على ملاحظة جوانب النجاح والظروف والعوامل التي تساعد في
الوصول إلى تجارب ناجحة، ومن ثم القدرة على مواءمة تلك التجارب بما يناسب
بيئتنا ومجتمعنا.
• إعادة النظر في المناهج ليصبح تركيزها أكثر على
التقويم الشامل، وهذا يتطلب إعادة النظر في الطبيعة التكوينية للمناهج بحيث
تصبح أكثر التصاقًا ومعالجة للحياة الواقعية من خلال صيغة أهداف ونواتج
تعلم يمكن التحقق من درجة تحققها لدى الطلبة. وهذا يتطلب إعادة صياغة
الأنشطة والواجبات الصفية وغير الصفية لخدمة الأهداف ونواتج التعلم
المتوقعة. تلك الأهداف يجب أن تتجاوز الناحية النظرية صياغة وتقويمًا. فإذا
كان الهدف التعليمي يدور حول (معرفة الطفل بتحية الإسلام)، فإن عملية
التقويم لا تكون فقط بسؤال الطفل (ما هي تحية الإسلام؟) والمعلم يرى وبشكل
يومي أن الطفل لا يطرح السلام عند دخوله غرفة الصف.
• تصميم آلية متابعة
ومحاسبة للمعلم ولتطبيقه للتقويم الشامل، ولمستوى تلاميذه يتابع من خلالها
مستويات التلاميذ بحيث لا يقتصر دور المشرف على الاعتماد على ما يسجله
المعلم في استمارات التقييم فقط دون التأكد من مدى صحته، بل يقوم المشرف
بسحب عينة عشوائية من تلاميذ الصف ويقوم بتقويمهم في المهارات التي
اكتسبوها، ويحرص ألا تزيد المدة الزمنية عن أسبوع بين حضوره للمدرسة وبين
زمن دراسة التلميذ للمهاراة التي سيقوم فيها لكي لا يكون عامل النسيان له
دور في النتيجة، وبعد أن يقوم المشرف التلميذ بنفسه يقوم بمقارنة النتائج
التي توصل إليها بالنتائج التي رصدها المعلم سابقًا للتلميذ. هذه الطريقة
ستجعل المعلم حريصًا كل الحرص على أن تكون تقاريره صادقة وتعكس أداء
التلميذ فعلًا.
• تصميم مقياس مقنن على البيئة المصرية للتعرف على
الاستعداد المدرسي للصف الأول الابتدائي بالاستعانة بالجهات المتخصصة
كالمركز الوطني للقياس.
• تنمية أساليب التقويم الذاتي لدى التلميذ وذلك
بتنمية إحساسه بأنه قادر على التعلم ويدرك ذاته إدراكًا إيجابيًا،
وبالتالي زيادة مهارة التلميذ بوعي جوانب قوته وضعفه حتى يعمل على تعزيز
جوانب القوة ومعالجة جوانب الضعف، وهنا يبرز أهمية وجود المرشد النفسي
المختص في كل مدرسة.الطموح والايجابية
مواضيع مماثلة
» بنود عقد العمل الجديد لشاغلى وظيفة معلم أو أخصائى مساعد
» كادر معلم تخصص معلم فصل 2012
» هام نموذج بحث كامل المكونات لترقية المعلمين الى معلم أول أ ومعلم خبير
» هام دليل اكاديمية المعلم لعمل بحث ترقية معلم ومعلم أول اعدادى بالنماذج
» بعد مصرع معلم فى معركة مع طالب ودخول السياسة مدارس الصغار العام الماضى.. كيف نتجنب عنف المدارس مع بدء العام الدراسى؟..خبير:الدروس أضاعت هيبة المعلم والمدرسة.. ويجب تأهيل المدرسين وتفعيل دور مجلس الآباء
» كادر معلم تخصص معلم فصل 2012
» هام نموذج بحث كامل المكونات لترقية المعلمين الى معلم أول أ ومعلم خبير
» هام دليل اكاديمية المعلم لعمل بحث ترقية معلم ومعلم أول اعدادى بالنماذج
» بعد مصرع معلم فى معركة مع طالب ودخول السياسة مدارس الصغار العام الماضى.. كيف نتجنب عنف المدارس مع بدء العام الدراسى؟..خبير:الدروس أضاعت هيبة المعلم والمدرسة.. ويجب تأهيل المدرسين وتفعيل دور مجلس الآباء
منتديات الأجيال التعليمية :: الملتقى الدراسي العام :: معلمي مصر :: كادر المعــلم ( أسئلـة واختبـــــارات )
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى